ذي قار / الرفاعي : قوات الجيش والشرطة تحاصر انصار المرجعية العراقية وتمارس الابتزازات والمضايقات
قامت قوات الجيش والشرطة في قضاء الرفاعي اليوم وبأمر من الحكومة المحلية الخاضعة للجهات المنحرفة بمحاصرة ومضايقة انصار المرجع العراقي العربي السيد الصرخي الحسني بتاريخ 29 نيسان 2012 ، حيث اتجه الشيخ عبد الرحمن الطوكي دام عزه ورفاقه الى المكتب الشرعي المحتجز ظلما وعدوانا ولكنهم جوبهوا بردة فعل غريبة من قبل القوات الامنية ومنعوهم من هدم الجدار المبني على بابه بحجة انهم غير مالكي قرار قضائي بفتحه ، ومن الاغرب ان غلقه اصلا بدون امر قضائي بل هو امر جهوي وسياسي القصد منه هو النيل من المرجعية العراقية العربية المتمثلة بالمرجع الاعلى السيد الصرخي الحسني دام ظله .
حيث تم تطويق شارع الاطباء بالكامل ومنع مرور السيارات فيه وبقي الشيخ الطوكي ورفاقه محتجزين لساعات طوال تحت وطأة افراد الشرطة والجنود المدججين بالاسلحة ، وتعد هذه الافعال الخارجة عن اطار القانون والمهنة والانصاف سوابق خطيرة خصوصا في العراق بعد عام 2003 في ظل حكم فردي متسلط على وزارات الداخلية والدفاع والامن الوطني وجهاز المخابرات وغيرها وهذه اشارة واضحة يفهمها اللبيب .
جاءت هذه الاعمال التعسفية سواء في الرفاعي او الناصرية او بغداد او غيرها من المدن اثر حرق بعض مكاتب المرجعية على يد النفر الضال وكذلك هدم مسجد السيد محمد باقر الصدر قدس سره في الناصرية غداة اعداد الاجواء لإستقبال الذكرى السنوية للشهيد الصدر رضوان الله عليه .
وعلى الصعيد ذاته فقد اضطر الشيخ عبد الرحمن الطوكي دام عزه ورفاقه الاخيار من تأدية صلاة الظهر والعصر جماعة امام المكتب الشرعي وسط طوق امني كبير .
قامت قوات الجيش والشرطة في قضاء الرفاعي اليوم وبأمر من الحكومة المحلية الخاضعة للجهات المنحرفة بمحاصرة ومضايقة انصار المرجع العراقي العربي السيد الصرخي الحسني بتاريخ 29 نيسان 2012 ، حيث اتجه الشيخ عبد الرحمن الطوكي دام عزه ورفاقه الى المكتب الشرعي المحتجز ظلما وعدوانا ولكنهم جوبهوا بردة فعل غريبة من قبل القوات الامنية ومنعوهم من هدم الجدار المبني على بابه بحجة انهم غير مالكي قرار قضائي بفتحه ، ومن الاغرب ان غلقه اصلا بدون امر قضائي بل هو امر جهوي وسياسي القصد منه هو النيل من المرجعية العراقية العربية المتمثلة بالمرجع الاعلى السيد الصرخي الحسني دام ظله .
حيث تم تطويق شارع الاطباء بالكامل ومنع مرور السيارات فيه وبقي الشيخ الطوكي ورفاقه محتجزين لساعات طوال تحت وطأة افراد الشرطة والجنود المدججين بالاسلحة ، وتعد هذه الافعال الخارجة عن اطار القانون والمهنة والانصاف سوابق خطيرة خصوصا في العراق بعد عام 2003 في ظل حكم فردي متسلط على وزارات الداخلية والدفاع والامن الوطني وجهاز المخابرات وغيرها وهذه اشارة واضحة يفهمها اللبيب .
جاءت هذه الاعمال التعسفية سواء في الرفاعي او الناصرية او بغداد او غيرها من المدن اثر حرق بعض مكاتب المرجعية على يد النفر الضال وكذلك هدم مسجد السيد محمد باقر الصدر قدس سره في الناصرية غداة اعداد الاجواء لإستقبال الذكرى السنوية للشهيد الصدر رضوان الله عليه .
وعلى الصعيد ذاته فقد اضطر الشيخ عبد الرحمن الطوكي دام عزه ورفاقه الاخيار من تأدية صلاة الظهر والعصر جماعة امام المكتب الشرعي وسط طوق امني كبير .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق